الهدف : رمز المسيح - الكفارة و الفداء
الوسيلة : لعبة (جدول )
ميعاد الوسيلة: قبل بداية الدرس ( لجذب الانتباه )
شرح اللعبة :
يقسم الفصل الى فريقين و يعطى الخادم ورقة لكل فريق بها الشواهد و مواصفات خروف الفصح و يقوم كل فريق بأستخراج الايات الدالة على هذه الصفات من الكتاب المقدس و وضع كل اية مع الصفة الخاصة بها و الفريق الذى ينتهى اولا يفوز .
الصفات :
- كان خروف الفصح شاه ابن سنه
- قيل عن السيد المسيح : " كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ." ( إشعياء 53 :7 )
- كان يشترط أن يكون خروف الفصح صحيح يعنى سليم من غير عيوب
- السيد المسيح كان بلا عيب : " عَالِمِينَ أَنَّكُمُ افْتُدِيتُمْ لاَ بِأَشْيَاءَ تَفْنَى، بِفِضَّةٍ أَوْ ذَهَبٍ، مِنْ سِيرَتِكُمُ الْبَاطِلَةِ الَّتِي تَقَلَّدْتُمُوهَا مِنَ الآبَاءِ، بَلْ بِدَمٍ كَرِيمٍ، كَمَا مِنْ حَمَل بِلاَ عَيْبٍ وَلاَ دَنَسٍ، دَمِ الْمَسِيحِ " ( ا بطرس 1: 18-19)
- كان يذبح نيابة عن صاحبه المذنب أى انه يعتبر فديه عن صاحبه
- السيد المسيح قيل عنه : " هُوَذَا حَمَلُ اللهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ " ( يوحنا 1: 29)
- دم خروف الفصح المرشوش على القائمتين و العتبه العليا لأبواب البيوت .. خلص أبكار اليهود من الملاك المهلك
- دم السيد المسيح : يطهرنا من كل خطية ويخلصنا من الهلاك الأبدى .
- "فكم بالحري يكون دم المسيح، الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب، يطهر ضمائركم من أعمال ميتة لتخدموا الله الحي "( 1 عب 9: 14 )
- " بمقتضى علم الله الآب السابق، في تقديس الروح للطاعة، ورش دم يسوع المسيح: لتكثر لكم النعمة والسلام " ( 1 بط 1 : 2 )
- كان الخروف بعد ذبحه يتم شيه على سيخين متقاطعين.
- هكذا السيد المسيح رفع على الصليب . "إذ محا الصك الذي علينا في الفرائض، الذي كان ضدا لنا، وقد رفعه من الوسط مسمرا إياه بالصليب "
- ( كولوسى 2 : 14)
- لا تكسر عظمه من عظام الخروف .
- هكذا السيد المسيح لم تكسر عظمة من عظامه : " فَأَتَى الْعَسْكَرُ وَكَسَرُوا سَاقَيِ الأَوَّلِ وَالآخَرِ الْمَصْلُوبِ مَعَهُ.وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمَّا جَاءُوا إِلَيْهِ لَمْ يَكْسِرُوا سَاقَيْهِ، لأَنَّهُمْ رَأَوْهُ قَدْ مَاتَ. " ( يوحنا 19 : 32 - 33)
- لا يبقى من الخروف أى شئ حتى الصباح و لازم يأكله كل واحد موجود فى البيت.
- هكذا السيد المسيح أنزل من على الصليب بعد صلبه وموته . " ثم إذ كان استعداد، فلكي لا تبقى الأجساد على الصليب في السبت، لأن يوم ذلك السبت كان عظيما، سأل اليهود بيلاطس أن تكسر سيقانهم ويرفعوا" (يو 19: 31 )
- وهكذا نحن أيضا يجب أن نأكل جميعنا من جسد الرب ودمه ."من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه " ( يو 6 : 56 )
- كان تذكار للخلاص من عبودية فرعون .. و بيه أخذوا حياة جديدة .
- بالصليب أخذنا حياة جديدة .. بفداء ربنا يسوع لنا . "الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته " ( أف 1 : 7 )
.............................